5 SIMPLE TECHNIQUES FOR الزراعة الذكية

5 Simple Techniques For الزراعة الذكية

5 Simple Techniques For الزراعة الذكية

Blog Article



يقدم النظام في مرحلة تطوير المشروع تقديرات مسبقة لتأثير مشاريع وبرامج وسياسات التنمية الزراعية والغابات على توازن الكربون.

في مقابل ذلك، وضعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي خطة عمل جديدة تهدف لفتح مدرستين وطنيتين للزراعة، للمساهمة في ربط المشاريع الزراعية بالأبحاث العلمية الحديثة.

هذا قد يكون تحديًا، خاصة في المناطق الريفية أو التي تعاني من نقص في المهارات التقنية.

وتتميز المزارع الذكيّة بإمكانية حقيقية لتقديم إنتاج زراعي أكثر إنتاجية واستدامة استنادًا إلى نهج أكثر كفاءة في استخدام الموارد.

في هذا الصدد، وصف رئيس جمعية حماية المستهلك مصطفى زبدي الجهود بـ"الإيجابية التي تقف أمام مهمة صعبة جدا".

على سبيل المثال تتيح أجهزة الاستشعار عن بعد الموضوعة في الحقول للمزارعين الحصول على خرائط تفصيلية لكل من التضاريس والموارد في المنطقة، فضلًا عن قياس المتغيرات مثل الحموضة ودرجة حرارة التربة، والرطوبة، كما يمكنها أيضًا التنبؤ بأنماط الطقس لأيام وأسابيع قادمة.

هذه التقنية تزيد من الكفاءة، وتوزع بشكل دوري الكمية المناسبة من الماء، ويمكن أن تمنع الهدر وتقلل من حجم مياه الأسمدة. ويمكن للمزارعين الوصول إلى هذه البيانات عبر الجهاز اللوحي أو الهاتف الذكي؛ ما يمنحهم معلومات في الوقت الفعلي ستتطلب عملية اختبار التربة البطيئة والمكثفة يدويًا في الماضي.

الميكنة الزراعية هي الآلات التي استحدثها الإنسان لتطوير النشاط الزراعي، وظهرت بظهور المحرك البخاري في ظل الثورة الصناعية وتطورت بعد ذلك الأجيال التالية لتُدار بمحرك الديزل والجازولين.

إدارة المحاصيل بالتكنولوجيا الحديثة تتجاوز مجرد استخدام الأدوات التقنية.

يتم تحليل هذه الأرقام تلقائيًا وإرسال التعليمات إلى نظام الري الأوتوماتيكي للمزرعة، والذي قد يضيف في بعض الحالات الجرعة الصحيحة من الأسمدة حسب الحاجة قبل تفريق الامارات الكمية المناسبة من الماء؛ من خلال شريط التنقيط، مع وجود صفوف مجوفة من الثقوب.

عادة ما تحتوي المزارع الحديثة على أجهزة استشعار إلكترونية موزعة في الحقل يمكنها مراقبة الظروف المختلفة.

تتضمن الزراعة الذكية مناخيا إجراءات مختلفة لمواجهة التحديات المستقبلية للمحاصيل والنباتات. ففيما يتعلق بارتفاع درجات الحرارة والإجهاد الحراري على سبيل المثال توصي وكالة الفضاء الكندية بإنتاج أصناف من المحاصيل تتحمل الحرارة، والتغطية، وإدارة المياه، والبيوت الظلية، والأشجار الحدودية، والمساكن المناسبة الإمارات والتباعد بين الماشية.

علاوة على ذلك، يمكن للمزارعين في هذه المناطق استخدام تقنيات ذكية مثل محاكاة النمو القائمة على معلومات الطقس والاستشعار عن بعد للمحاصيل للتنسيق بين وقتي الحصاد والشحن ومع الموزعين ومصانع المعالجة، مع الحفاظ على إمدادات مستقرة من المنتجات المتاحة وخفض التكاليف اللوجستية.

إن تكنولوجيا الزراعة الذكية تقود ثورة حقيقية في الإنتاج الزراعي المصري، فاتحة آفاقًا جديدة للاستدامة والإنتاجية.

Report this page